عدم القدرة على التّفكير بوضوح. صعوبة تذكّر الأشياء القديمة أو التي حدثت منذ وقت قصير. فقدان الأشياء والأدوات، وصعوبة تذكّر أماكن وجودها.
يُظهر لك كتاب "قوة التركيز" كيف يمكن للتركيز أن يكون مفتاح النجاح في حياتك. يوضّح المؤلفون الثلاثة وعلى رأسهم (جاك كانفيلد) أن العادات اليومية هي التي تصنع مستقبلك، لذا يجب مراقبتها واستبدال السيئ منها بعادات إيجابية تقودك إلى النجاح.
عدم القدرة على تَذكُّرِ أماكن الأشياء، ومن ثم تكرار فقدان الكثير من المتعلقات.
على الصعيد الشخصي، يُبرز الكتاب أهمية العلاقات كمصادر للدعم العاطفي والنفسي. إن الرحلة نحو تحقيق أي إنجاز كبير غالبًا ما تكون مليئة بالعقبات والشكوك.
اختر مكان جلوس مريح: إن لم تكن مرتاحاً بمكان جلوسك أثناء الدراسة فلن تستطيع التركيز وستتشتت بسبب الشعور بالانزعاج مع ظهور بعض الألم في الظهر والرقبة، لذا خصص كرسي وطاولة مريحين للدراسة كي تستطيع التركيز دون انقطاع.
هناك العديد من الأنشطة التي يمكنك الاختيار من بينها، ولكنّ الأهم من ذلك، أنك ستحتاج إلى العثور على شيء يفرض عليك الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك ويستحوذ على انتباهك الكامل. وهنا بعض الأمثلة:
كيف يشدد كتاب “قوة التركيز” على الحاجة إلى القضاء على الانشغالات لتعزيز النجاح الشخصي والمهني؟
تضمن الاستمرارية أن الزخم كتاب قوة التركيز الذهني الذي تم بناؤه من خلال العادات الإيجابية لا يضيع.
أظهرت الأبحاث أن النظام الغذائي الغني بالسكر يمكن أن يؤدي إلى ضعف الذاكرة وتقليل حجم المخ، خاصةً في المنطقة الدماغية المسؤولة عن الذاكرة قصيرة المدى.
يُزود السرد القراء باستراتيجيات عملية لزرع عادات تشجع على التركيز والمثابرة. ويوضح كيف يمكن أن تكون البداية الصغيرة والاحتفاء بالانتصارات الصغيرة وخلق بيئة مُواتية أدواتًا رئيسية في تكوين العادة.
لذلك، كلما زاد وزنك، قلت قدراتك الذهنية مثل الذاكرة والتركيز وتحليل المعلومات. فإذا كنت تعاني من زيادة في الوزن، فابدأ ممارسة الرياضة وتنظيم وجباتك التركيز الذهني الغذائية على الفور.
في الختام، يُعتبر “قوة التركيز” دليلًا شاملاً يجمع بين الصحة الجسدية والعقلية وتأثيرهما على التركيز والإنتاجية.
خصص مكاناً للدراسة: يُقال أحياناً أن عقلك يتفاعل مع المكان الذي تتواجد به، فعندما تدخل للمطبخ مثلاً تشعر أنك بحاجة لتأكل حتى لو لم تكن جائعاً، لذا يعتبر من المفيد تخصيص مكان دائم للدراسة فقط بحيث يتحضر عقلك ويعطيك قوة تركيز خاصة أثناء تواجدك به.
التقليل من تناول السكريات، واستبدالها بالفاكهة، إذ تتسبّب السكريات في ارتفاع مستوى الجلوكوز يتبعه انخفاض مستواه في الدم، ما ينجم عنه الشعور بالخمول.